من أقوى علامات استشعار المسؤولية التربوية، أن يبذل المربي ويضحي من أجل المتربي، بكل أنواع البذل الثلاثة: الوقت، والمال، والجهد، بل ويمكن إضافة رابع: الصحة؛ فمن لم يبذل شيئاً، لم يستشعر مسؤوليته المناطة به، ولم يعلم قدر هذه المسؤولية.
من أقوى علامات استشعار المسؤولية التربوية، أن يبذل المربي ويضحي من أجل المتربي، بكل أنواع البذل الثلاثة: الوقت، والمال، والجهد، بل ويمكن إضافة رابع: الصحة؛ فمن لم يبذل شيئاً، لم يستشعر مسؤوليته المناطة به، ولم يعلم قدر هذه المسؤولية.
قد نسمع مثل هذه العبارة كثيرًا من آباء وأمهات أفنوا أعمارهم وحياتهم في سبيل تربية أبنائهم، هي تعبير صادق عن التضحية والحب والمودة،
وصف المبادرة “صباح السبت العائلي” هو لقاء أسبوعي تربوي إيماني، يُقام صباح…
وصف المبادرة مبادرة تربوية أسرية ﺗُطلق في أيام عيد اﻷضحى المبارك، تستهدف…
وصف المبادرة مبادرة "عشر تتلألأ" هي برنامج تربوي إيماني أسري يهدف إلى…
أ.فايز الزهراني قال عبيد الله بن عياض بن عمرو القاري: «جاء عبد الله بن شداد، فدخل على عائشة، ونحن عندها جلوس، مرجعَه من العراق لياليَ قُتل علي، فقالت له: يا…