من أقوى علامات استشعار المسؤولية التربوية، أن يبذل المربي ويضحي من أجل المتربي، بكل أنواع البذل الثلاثة: الوقت، والمال، والجهد، بل ويمكن إضافة رابع: الصحة؛ فمن لم يبذل شيئاً، لم يستشعر مسؤوليته المناطة به، ولم يعلم قدر هذه المسؤولية.
من أقوى علامات استشعار المسؤولية التربوية، أن يبذل المربي ويضحي من أجل المتربي، بكل أنواع البذل الثلاثة: الوقت، والمال، والجهد، بل ويمكن إضافة رابع: الصحة؛ فمن لم يبذل شيئاً، لم يستشعر مسؤوليته المناطة به، ولم يعلم قدر هذه المسؤولية.
Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت أبدًا آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.